وسيظهر التنبيه للمستخدم لدى محاولته نشر أو إعادة تغريد رابط ما، حيث سيخبره "بإمكانك قراءة المقال قبل إعادة التغريده".
وكانت قد باشر باختبار الخاصية الجديدة، في يونيو، ضمن مساعيه لتشجيع المغردين على قراءة المعلومات التي يقومون بنشرها على نطاق أوسع، والتحقق منها.
وقال الموقع في تغريدة نشرها، إنه "لا يفترض أن يكون علينا قول هذا، لكن يجب أن تقرأ المقال قبل إعادة تغريده".
وأكد الموقع أن الدافع وراء خطوته الأخيرة هو "المساعدة بتعزيز المناقشة (المبنية) على الاطلاع".
وقد يقع كثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في فخ المعلومات المضللة أو العناوين المجتزأة، والتي تساهم بنشر معلومات قد تتسبب بتبعات سلبية على المجتمع الذي يتم تداولها على نطاقه.
قالت إن الميزة الجديدة، خلال فترة تجربتها، ساهمت برفع نسبة فتح المقالات بنحو 33 بالمئة قبل إعادة تغريدها، وفقا لموقع "ذي فيرج" التقني.
وقالت الشركة إن البعض لم يعيدوا تغريد المقالة بعد فتحها، ما يعكس فعالية الخطوة التي يقوم تويتر باتخاذها.
وضمن جهوده بتطوير الخدمات المقدمة لمستخدميه، في الأول من سبتمبر، عن تحديث يتضمن وضع تغريدة توضيحية حول المواضيع الرائجة، بدلا من إهدار الكثير من الوقت للبحث في سبب تداول المغردين للهاشتاغات.
وكشف أنه في عام 2019، تساءل المغردون أكثر من نصف مليون مرة، حول سبب رواج أحد المواضيع، ولذا "يجب أن يكون من الأسهل فهم ما يقال على الفور".
كما قام الموقع مؤخرا بإضافة تحديثات شملت إمكانية تحديد عدد الأشخاص الذين يرغب مستخدم ما بأن يدرجوا ردودا على تغريداته، ما يمنح أصحاب الحسابات المزيد من التحكم بالمحادثات على صفحاتهم.
المصدر: الحرّة
وقالت الشركة إن البعض لم يعيدوا تغريد المقالة بعد فتحها، ما يعكس فعالية الخطوة التي يقوم تويتر باتخاذها.
وضمن جهوده بتطوير الخدمات المقدمة لمستخدميه، في الأول من سبتمبر، عن تحديث يتضمن وضع تغريدة توضيحية حول المواضيع الرائجة، بدلا من إهدار الكثير من الوقت للبحث في سبب تداول المغردين للهاشتاغات.
وكشف أنه في عام 2019، تساءل المغردون أكثر من نصف مليون مرة، حول سبب رواج أحد المواضيع، ولذا "يجب أن يكون من الأسهل فهم ما يقال على الفور".
كما قام الموقع مؤخرا بإضافة تحديثات شملت إمكانية تحديد عدد الأشخاص الذين يرغب مستخدم ما بأن يدرجوا ردودا على تغريداته، ما يمنح أصحاب الحسابات المزيد من التحكم بالمحادثات على صفحاتهم.
المصدر: الحرّة
