ويعد مؤتمر "فيرتشوبورت" أكبر مؤتمر افتراضي من نوعه على مستوى المنطقة، شاركت فيه سبع دول عربية، هي "السعودية،والإمارات، والكويت،
ومن الإحصاءات الرسمية التي سجلها المؤتمر حضور أكثر من 2800 متخصصًا في صناعة "الأمن السيبراني" والمرونة الإلكترونية"، وأشاد المدير
وبالنسبة للمؤتمر الافتراضي الأخير، قال المهندس سمير عمر :" كعادتها نجحت W7Worldwide في خلق مزيد من الاهتمام الإعلامي الكبير على كافة
المستويات المحلية، والإقليمية، والدولية، وذلك بفضل الله ثم بفضل روزنامة الاتصال التي أعدتها مسبقًا، إلى جانب تخطيطها الدقيق في عمليات صناعة المحتوى
وإدارة العلاقات الإعلامية مع كافة وسائل الإعلام، والجهات الاتصالية المتخصصة في الإعلام التقني".
وأوضح مدير العلاقات الاعلامية بــ W7Worldwide للاستشارات الإستراتيجية والإعلامية عبدالله عنايت، أن خبرة الوكالة التراكمية
مع كبريات الشركات العالمية المتخصصة في "الأمن المعلوماتي والسيبراني" – بما فيها "فيرتشوبورت" - مدّها بالكثير من التجارب الاتصالية
والإعلامية،الذي ساعدها على بناء أفضل التصورات الاتصالية لإعداد خطط إدارة الصورة الذهنية الإعلامية بشكل احترافي،يجعلها قادرة
على إيصال الرسائلالاتصالية للجمهور المستهدف بأفضل الطرق وأسرعها وأقلها كلفة في نفس الوقت. واستطاعت W7Worldwide تقديم خلاصة
تجاربهاالاتصالية وخدماتها الاستشارية لعدد كبير من القطاعات الحكومية والخاصة التي تزيد عن 15 عاما، وذلك بفضل الله تم بفضلامتلاكها لمعادلة
المعرفة العالمية والمحلية للسوق السعودي والشرق أوسطي،في مجال "الأبحاث والدراسات المتخصصة، والعلاقات العامة، وإدارة الصورة
الذهنية للأفراد والشركات، والشبكات الاجتماعية، والابداع والتصميم، وتطوير المواقع والحلول التكنولوجية".
يذكر أن W7Worldwide للاستشارات الإستراتيجية والإعلامية، عضو مجلس إدارة جمعية العلاقات العامة والاتصال عن منطقة
الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهي أضخم جمعية في أوربا وتضم أكثر من 12000 عضواً من الوكالات والعاملين في حقل الإعلام
والعلاقات العامة والاتصالات، وتهدف إلى رفع المعايير في مجال العلاقات العامة والاتصالات من خلال توفير الخدمات
والمعلومات لتطوير المعارف النظرية والتطبيقية داخل المجال وخلق فرص التواصل والتعاون بين مهنيي العلاقات العامة في كل أنحاء العالم،
وتبادل أفضلالممارسات الدولية للعلاقات العامة، وقد تأسست في لندن 1969 وأطلقت فرعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2016.