طال الوقت الذي نمضيه في المنزل واعتدنا
على نمط الحياة هذا، وحتى أن غالبيتنا أحببناه وأصبحنا نجهّز منازلنا بطريقة
تتناسب مع هذا الروتين الجديد. وعندما نتكلم عن إمضاء الوقت في المنزل فإن أول ما
يخطر في بالنا هو التلفزيون وما يقدمه لنا من متعة، لكن كثرة تعرضنا للأجهزة
الإلكترونية تحمل معها مخاطر على عيوننا جراء تأثير الضوء الأزرق المنبعث من
الشاشات التي نستخدمها كل يوم، وهنا تحديداً يكمن عمل "إل جي" التي
تداركت الأمور وقدمت لنا شاشات OLED التي تم تسليط الضوء عليها عالمياً
لتفاديها كمية الإنبعاثات الخطرة هذه.
إنه ليس بالأمر العادي، فيمكن لهذه
الإنبعاثات أن تمنع إنتاج الميلاتونين مما يؤثر على كمية النوم ونوعيته خاصةً
عندما يحل الظلام، ولا يقتصر الأمر على جفاف العين وإجهادها فحسب، لأن التعرض
الطويل للشاشات يمكن أن يساهم أيضاً في مشاكل أكثر خطورة مثل قصر النظر.
لكن اليوم، لم يعد الخوف من تدهور البصر
مصدر قلق، وذلك بفضل لوحات التلفزيون ذات الصمام الثنائي الباعث للضوء العضوي (OLED) من "إل جي"، والتي يمكن
تلخيص نقاط قوتها بحماية عيون المشاهدين من خلال ثلاث نقاط - انبعاث الضوء الأزرق
المنخفض، القضاء على الوميض، وغياب الوهج المزعج.
تتمثل إحدى مزايا تلفزيون OLED في انبعاثات الضوء الأزرق المنخفضة
بشكلٍ طبيعي مقارنة بأجهزة تلفزيون LCD التقليدية في السوق، وقد تم
اعتمادها من قبل TÜV Rheinland لإصدارها أدنى مستوى ممكن من الضوء الأزرق مع تحقيق أعلى تصنيف أمان من
قبلUL ، مساعداً
في تعزيز النوم وراحة العين بشكل أفضل. ودعمت TÜV Rheinland ووكالات اختبار مستقلة أخرى الادعاءات
بشهادات "Eye Comfort" وشهادات
أخرى*.
أصبحت مشاهدة التلفزيون أكثر متعة وراحة
وأقل قلق مع "إل جي". تسوّق تلفزيوناتها واختبر راحة البال لك
ولعائلتك!
للمزيد من المعلومات عن شاشات إل جي،
يرجى زيارة الرابط: